حوار مع النخبة NO FURTHER A MYSTERY

حوار مع النخبة No Further a Mystery

حوار مع النخبة No Further a Mystery

Blog Article



محمد سليم العوا: النخب المالية الثقيلة التي تحتكر الوطن، تحتكر الوطن ماليا، هذه جريمة هذه جرائم، الذي يصدر منسوجات أو قطن أو غاز أو أسمنت أو حديد، مرة رجل تاجر ألبان سألتني زوجته يقدر يصدر لإسرائيل ولا لا؟ قلت لها لا لو صدر لإسرائيل فالمال اللي جاي من هناك حرام، لا تأكلي منه. التعامل مع إسرائيل في أي بيع أو شراء حرام شرعا..

نائبة وزير الخارجية الأوكراني: قرارات بوتين جريمة بحق أوكرانيا وخطابه كان "شنيعا"

أحمد منصور (مقاطعا): ده قال معلومة خطيرة، بيقول أكبر نسبة بتهاجر لإسرائيل هم مصريون..

«لوتاه الخيرية» تطلق الجلسة الثالثة من مبادرة «حوار النخبة»

أحمد منصور: دكتور محمد سليم العوا الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أشكرك شكرا جزيلا كما أشكركم مشاهدينا الكرام على حسن متابعتكم آملين أن نكون قد طرقنا أحد الموضوعات الشائكة التي نأمل أن تثير نقاشا في الفترة القادمة حول دور النخبة في المجتمعات العربية والإسلامية.

لم يكن هؤلاء ممثلون لأي مجتمع مدني حقيقي من المغرب العربي إلى مشرقه.

محمد سليم العوا: بيفيض من غير توقع. يعني لو كنا متوقعين كنا نقدر نحضر له الأمن المركزي وبتاع إنما هو بيفيض من غير توقع وهو ده الخطر اللي أنا خايف منه في مصر.

النّدوة العلميّة الدّوليّة " الأنوار الغربية ومصادرها الخارجية"

- شركة البان متواجدة في دول عربية عدة استحوذت مؤخراً على شركة ألبان أردنية كبرى. - هيئة الإعلام عممت على وسائل...

You are using a browser that isn't supported by Fb, so we've redirected you to a less complicated Model to provide you with the greatest معلومات إضافية experience.

أحمد منصور: هذه عملية التحطيم، عملية الاستقطاب، عملية التدمير للنخبة..

فأنا الحقيقة أشعر بالمخاطر اللي بيقولها الأخ حسين وهي مخاطر حقيقية وإحنا طبعا كمتابعين لموضوع الأمن المصري في مقابلة التوسع الصهيوني الإسرائيلي نرى أن ده أخطر ألف مرة من كل المسائل المعنوية الأخرى التي تقال يعني.

You might be utilizing a browser that won't supported by Facebook, so we've redirected you to definitely an easier version to provide you with the finest knowledge.

"ينظر الشهداء إلينا ويتفكّرون. هل نحن على العهد باقون؟ هل غايتنا وجل ما ثرنا لأجله أن ننتصر لننتصب المناصب والمراكز؟ فلنتفق على حماية ما انتفضنا من أجله. الحرية والكرامة والعدالة والمساواة. ولنحدد موقفنا بدقة، نحن لسنا مؤهلين لقيادة المرحلة، ولا نملك الخبرة في مراكز القرار.

Report this page